mido عضو فعال
الدولة : عدد المساهمات : 76 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 01/05/2012 العمر : 31
| موضوع: اتيت ببعض المناهج الفلسفية التي سوف تفيدكم في كتابة انشاء في الفلسفة الأربعاء مايو 23, 2012 5:19 pm | |
| يندرج (النص أو القولة أو السؤال) في سياق درس (المفهوم:اللغة..الحق . . الحقيقة..... ).ويعالج مسألة اساسية
وهي (الاشكالية : هل اللغة اداة للتواصل ..... او او ) والتي حظيت بأهتمام المفكرين والفلاسفة . وقد أسفر تدارسهاعن وجهات نظر اختلفت وتباينة باختلاف المذاهب والاتجاهات التي ينتمي اليها كل مفكر على حدا .وأمام هذا الاختلاف في هذه المقاربات يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوعة ( المفهوم) ممايجعلنا نطرح العديد من الاشكالات منها :/طرح الاشكال :سؤال عام+أسئلة تحيل فرضيات الاجابة +اعادة طرح الاشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع / العرض يتبين لنا من خلال القراءة الاولى (للنص او القولة او السؤال) انه يستهدف التأكيد (الاطروحة) فكيف يثبث ذلك. ينطلق صاحب (النص او..او..)...(تحليل النص او او ..) وبعد ذلك..ثم... وفي الاخير ...
لكن ماقيمة هدا الطرح بالمقارنة مع مواقف مؤيدة ومعارضة .
نجد لهدا الموقف جدور عند (اسم صاحب الموقف المؤيد من الدرس ) الذي يرى.... من الدرساذا كان المنظور السابق محقا الى حد ما حين اعتبر ان ( الاطروحة السابقة) فان دراسة هده الاشكالية التي بين أيدينا من كل أبعادها تقتضي أن تحللها في الاكتشافات متعددة ودون الاكتفاء بالنظر في المجال الخاص مهما كانت أهميته وفي هدا الاطار نجد (اسم صاحب الرأي المعارض ) يأكد ....... لكن أين أنا لكل هده الاراء ? من جهتي أعتقد ان هده المواقف متكاملة فكل موقف منها يبرز لنا جانبا من حقيقة( المفهوم) وذلك لأن الفلاسفة والعلماء يتكلمون من مواقع علمية وفلسفية مختلفة يكمل بعضها البعض .
الخاتمة بعد هذه الجولات في مختلف اوجه ( الاشكالية) نعود في هذه الخاتمة ما أوردناه في مختلف مراحل العرض فلقد تبين لنا أن ( الاشكالية ) تتسم بتعدد الخطابات وتعارض الافكار والمواقف .فمن جهة رأين ان الموقف1 ومن جهة اخرى اعتبر موقف2 كمارأينا موقفا ثالثا يفترض موقف3 . لكن هل يعكس هدا التعدد والتغاير والاختلاف وتعدد وجهات نظرات الاخر عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويتهام انه يعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة لانهائية متفق حولها الأسئلته---------------------------------------- ---------------------------------------------------------------[/size]المقدمة : من المسلمات التي صارت مناز عتها لا تخطر على بال أن مفهوم (مثلا الغير) احتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسة كل من زاويته الخاصة مما أدى إلى وجود تعارض و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و النص الماثل بين ناظرنا يندرج ضمن نفس المفهوم اد يسلط الضوء مسألة (………..) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي : هل................أم....................؟و منه بمقدورنا إيراد الأسئلة التالية: بأي معنى يمكن القول......................................والى أي حد يمكن اعتبار ................................العرض : من خلال قراءتنا للنص يتضح انه ينبني على أطروحة أساسية مضمونها.................................(ثلاث أسطر على الأقل )حيث يستهل صائغ النص نصه (بتأكيد أو نفي أو استخدام الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية )...............................و قد استثمر منشئ النص جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها ............................................. ....................................و في خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها ...................تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في ................................................ ...............................( و لتأيد أو تدعيم أو لتأكيد) موقف صاحب النص نستحضر تصور .................................................. ..................( وعلى النقيض أو خلاف أو في مقابل) موقف صائغ النص يمكن استحضار تصور .............................................. ...( للتوفيق أو كموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور ............................................خاتمة : يتبين مما سلف أن إشكالية الشخص بين الضرورة و الحرية أفرزت موقفين متعارضين فادا كان صاحب النص و مؤيده (فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد أكد على أن.......................فان معارضهما(فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد خالفهم الرأي حيث أقر ........................................أما فيما يتعلق بموقفي الشخصي فإنني أضم صوتي إلى ما دهب إليه من[/size] ...............................--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------مقدمة يندرج هذا السؤال ضمن مجال مفهوم الغير وبالتحديد ضمن الاشكال الفلسفي المرتبط بمعرفة الغير فالغير عالم انساني يشبه أنا ويختلف عنه اذ لا يتحقق الوجود الانساني الفردي والجماعي الا بحضور مادي أو رمزي لذوات انسانية تنشأ بينها علاقات مركبة ومتداخلة لكن هل يمكن ادراك الغير بوصفه ذات تشبهي فنشكل معا عالم أم أن عالم الغير يظل منغلقا مثل انغلاق عالمي امامه وهكذا يمكننا صياغة الطرح الاشكالي حدود الاسئلة التالية كيف لي ان اعرف الغير -- على اي أساس تقوم معرفة الغير -- العرض إن السؤال قيد التحليل جاء في صيغة استفهامية تضم هل كأسلوب استفهام يطرح أمامنا إمكانيتين للجواب إما بالتأكيد نعم أو بالنفي لا ثم مفهوم الغير والذي يأخد في اللغة العربية معاني تتضمن الغيرة والمبادلة والتغير وتفيد هذه المعتصورا مشتركا هو الاختلاف والتعدد إما علائقيا الغيرة أو زمجاليا المبادلة أو زمنيا التغير ثم مفهوم المعرفة وهي إغناء للذاتمن موضوعات سواء كانت طبيعية أو إنسانية وجاءت أيضا في السؤال كلمة ممكنة وهي القدرة والاستطاعة على فعل امر ما تتضارب الاراء وتتعارض المواقف عندما يتعلق الامر بمعرفة الغير فعلى سبيل المثال ماركس شيلريعتقد أن معرفة الغير ممكنة لكن معلافته وإدراكه يرتبط بالوضعية الفينومينولوجيا وبالتالي فهو يرفض تقسيم الانسان الى قسمين داخلي وخارجي نفسي وجسدي بل يجب النظر اليه بعتباره غير قابل للتجزيئ يترابط قيمة المضمون الداخلي بالخارجي ترابط وثيقا وبهذا المعنى فإدراكنا للغير يجمع بين إدراكنا لمظاهره الجسمية وعالمه النفسي الداخلي وذلك من خلال تجربة إنسانية مشتركة إذا كان ماركس شيلر يؤمن بإمكانية معرفة الغير ففاستون بياجي جاء ليثمن عكس ذلك فتصوره يندرج في السياق القائل باستحالة أو على الأقل معرفة الغير على اعتبار أن كل ذات تعيش تجربتها في عزلة مطلقة داخل عالمها الخاص هذه التجربة الذاتية هي وحدها الوجود الحقيقي وهي غير قابلة لأن تدرك من قبل الغير لأنها محاطة بجدار سميك يخفي داخله العالم السري لتجربة الذات فالأخر قد يتضمن أحيانا الإحباط أي محاولةيخضعه الغير فيها لدراسة وكذلك تجربة الألم تبقى تجربة شخصية حتى إذا حاولنا أن نشارك الأخر فيها فبيننا وبينه جدار لايمكن تجاوزه الخاتمة سواء اكانت معرفة الغير ممكنة مع ماركس أو مستحيلةمع غاستون فمفهوم الغير كمفهوم اشكالي يطرح نفسه دائما وأبدا ضمن ثنائية لا انفصال فيها أنا غير وبالتالي فإن أي حديث عنه سيبقى يالضرورة مرتبط بمفهوم الأنا ومن ثم تكون المقارنة المتعلقة بمفه وم الغير عبارة عن مقاربة إشكالية لها مستوياتها وتجليلتها ونتائحها على اعتبار أن الأنا والغير لا يرتبط فقط بما هو معرفي بل كذلك بما هو اجتماعي أخلاقي وسياسي وهكذا يبقى التساؤل قائما باستمرار هل فعلا معرفة الغير ممكنة؟؟ | |
|